
الوقت الحالي في ديفيد
ثقافة الوقت في بنما
ثقافة الوقت في بنما
الإحساس الزمني "المرن" الخاص بأمريكا اللاتينية
يمتاز الإحساس بالوقت في بنما بالمرونة، حيث يُعتبر التأخر لبضع دقائق أو عشرة دقائق أمرًا شائعًا، وخاصة في المواقف غير الرسمية التي لا يتم اعتبارها مشكلة.
وجود تعبير "وقت بنما"
من خلفية ثقافية تعتبر التأخير عن الوقت الموضوع المألوف، يُستخدم تعبير "وقت بنما"، والذي يرمز إلى التسامح تجاه الوقت.
بدء المؤسسات العامة والفعاليات أيضًا بشكل متساهل
ليس من غير المألوف أن يتأخر بدء الحافلات أو الخدمات العامة أو الفعاليات عن الزمن المحدد، مما يتطلب التصرف على أساس الفرضية بأن الأمور قد لا تسير وفقًا للجدول الزمني.
القيم المتعلقة بالوقت في بنما
تفضيل العلاقات الشخصية والحديث
في العديد من المواقف، يتم تفضيل الأحاديث والعلاقات البشرية على الالتزام بالوقت، حيث يُقبل التصرف بمرونة مثل استمرار الحديث أثناء التنقل.
التركيز على الإيقاع والمرونة بدلاً من الكفاءة
حتى في مجال الأعمال، تنتشر ثقافة أن "الوصول بشكل عام في الوقت المناسب يكفي"، ويتم التركيز على الأجواء وعلاقات الثقة بدلاً من الالتزام الدقيق بالجداول الزمنية.
اختلاف الوعي الزمني بين المدن والمناطق الريفية
تميل العاصمة بنما سيتي إلى أن تكون أكثر صرامة في موضوع الوقت، بينما تسود مرونة أكبر في المناطق الريفية. من المهم فهم هذا الاختلاف والتكيف معه.
الأمور المتعلقة بالوقت التي يجب أن يعرفها الأجانب عند السفر أو الانتقال إلى بنما
التأخير "المرن" في مواعيد الالتقاء
باستثناء المناسبات التجارية الرسمية، ليس من غير المألوف أن يتأخر الشخص بمقدار 10-15 دقيقة. قد يشعر الشخص بالارتباك إذا أحضر معه إحساسه الزمني الياباني.
مواعيد وسائل النقل العام هي مجرد إرشادات
غالبًا ما لا تكون مواعيد وسائل النقل مثل الباصات دقيقة، ومن الضروري قبول التأخيرات في المغادرة والوصول.
لا يتم تطبيق التوقيت الصيفي
لا توجد ساعات صيفية في بنما، مما يزيل الحاجة لضبط التوقيت، ولكن من الضروري الانتباه إلى أن تنسيق الوقت الدولي قد يختلف عن البلدان الأخرى.
معلومات ممتعة حول الوقت في بنما
بدء ساعات الدراسة والأعمال مبكرًا
بشكل عام، تبدأ المدارس في الساعة السابعة، وتبدأ الشركات العمل في الساعة الثامنة، مما يشكل نمط حياة صباحيًا لتجنب حر النهار.
توجد مناطق تأخذ فترات راحة غداء أطول
توجد بعض المناطق التي تمارس ثقافة "القيلولة" بعد الغداء، حيث يمكن أن تستمر فترة الراحة لأكثر من ساعة، مما قد يؤخر بدء الأنشطة بعد الظهر.
السؤال "متى ستأتي؟" يمكن أن يُجاب بـ"في وقت ما لاحقًا"
بدلاً من تقديم مواعيد دقيقة، يُفضل استخدام عبارات غامضة مثل "سأذهب لاحقًا" أو "قريبًا"، وهو ما أصبح جزءًا من الثقافة الزمنية الفريدة.