أنتيغوا وبربودا

الوقت الحالي في أنتيغوا وبربودا

,
--

ثقافة الوقت في أنتيغوا وبربودا

ثقافة الوقت في أنتيغوا وبربودا

ثقافة "وقت الجزيرة" المتأصلة

في أنتيغوا وبربودا، هناك ثقافة مرنة ومريحة للغاية تجاه الوقت، كما يرمز له مصطلح "وقت الجزيرة". في الحياة اليومية والمواقف غير الرسمية، لا تعتبر كونك متأخراً عن المواعيد مشكلة كبيرة.

حس الوقت المتناغم مع الطبيعة

يبدأ النشاط مع شروق الشمس، ويتبع نمط يقضي معظم الوقت في المنزل بعد غروب الشمس. هناك نمط حياة يعتمد على الإحساس بالوقت من خلال "موقع الشمس" أو "تغيرات درجة الحرارة" أكثر من الاعتماد على "الساعات".

خدمات عامة بتساهل كبير

حتى في المؤسسات الحكومية وقطاع الخدمات، فإن الصرامة تجاه الوقت أكثر مرونة، حيث يمكن قبول التأخير البسيط. قد تتغير أوقات بدء وانتهاء العمل بشكل متكرر.

قيم الوقت في أنتيغوا وبربودا

أهمية العلاقات البشرية وتخفف من أهمية الوقت

هناك ثقافة تقدر المحادثات والتسليمات والحديث العابر، مما قد يؤدي أحيانًا إلى تأخير الأنشطة عن المواعيد المخططة، لكن ذلك لا يُعتبر سلبياً بالمطلق.

التقدير للتمهل وعدم التسرع

تنتشر قيم تركز على الراحة النفسية أكثر من الكفاءة، وغالبًا ما يُعتبر التسرع في التصرف تصرفًا غير لائق. يُنظر إلى الموقف الذي يتمتع بالهدوء والراحة بشكل إيجابي.

الاسترخاء جزء من الحياة

حتى في العمل أو المدرسة، يتم التركيز على "أخذ استراحة جيدة"، وتلعب أوقات الاستراحة وعطلات نهاية الأسبوع دورًا في تنظيم الوقت كمكون من الثقافة.

معلومات عما يجب أن يعرفه الأجانب عن الوقت عند السفر أو الانتقال إلى أنتيغوا وبربودا

اعتبار مواعيد الاتفاق كمرجع فقط

عند الالتزام بالموعد مع السكان المحليين أو الأحداث، من الشائع أن يكون هناك تأخير من عدة دقائق إلى عدة عشرة دقائق. قد يكون السعي للحصول على دقة مثل اليابان مصدرًا للتوتر.

الالتزام بالوقت أساس في الأعمال

في الشركات ومفاوضات الأعمال الدولية، يُشترط الالتزام بالمواعيد، حيث يمكن أن يؤدي التأخير إلى فقدان الثقة. يتم تقدير الدقة في الاجتماعات الرسمية والمقابلات.

توقع التأخير في وسائل النقل والخدمات

قد لا تتم المواعيد لحافلات أو عبارات أو خدمات في الوقت المحدد، لذا من المهم التخطيط بمرونة أثناء التنقل أو بالنسبة للمواعيد.

حقائق طريفة حول الوقت في أنتيغوا وبربودا

"سأصل قريبًا" قد تعني بعد 10 دقائق

حتى عندما يُقال "أنا قادم قريبًا" أو "سأكون هناك حالاً"، قد يعني ذلك في الواقع الانتظار لأكثر من 15 دقيقة. هذا يُعتبر جزءًا من الثقافة وليس سببًا للاستياء.

ثقافة استراحة الغداء الجيدة

في العديد من المتاجر وقطاعات الخدمات، يتم تخصيص وقت كافٍ لاستراحة الغداء، وغالبًا ما لا يتم العودة في الوقت المحدد. تُفهم أوقات استئناف العمل بعد الظهر بشكل عام على أنها "تقريبية".

توقيت بدء الأحداث المحلية هو "قيمة مرجعية"

غالبًا ما تبدأ الأحداث مثل المهرجانات أو الكرنفالات متأخرة عن المواعيد المخططة، وقد أصبحت الثقافة المتجذرة في الاستمتاع بالحدث بما في ذلك "انتظار البداية".

Bootstrap