
الوقت الحالي في سيام ريب
ثقافة الوقت في كمبوديا
ثقافة الوقت في كمبوديا
المرونة في مواعيد الالتزام
في كمبوديا، على عكس الدول التي تتحلى بالدقة في المواعيد، فإن التأخير البسيط لا يُعتبر عادةً مشكلة. يُسمح بتأخير يتراوح بين 10 دقائق إلى 30 دقيقة في الحياة اليومية.
الإحساس بالوقت المبني على المناسبات الدينية
في كمبوديا، وهي دولة بوذية، يُحدد النشاط اليومي للناس عادةً وفقًا لجدول أعمال الرهبان والمناسبات البوذية، مما يخلق إحساسًا فريدًا بالتقويم والوقت.
نمط حياة يتجنب حرارة النهار
خاصة في الموسم الحار، يوجد ثقافة تتجنب الأنشطة في فترة الظهيرة. عادةً ما يتم إنجاز التسوق أو الأمور الأخرى في الصباح أو المساء.
قيم الوقت في كمبوديا
التركيز على العلاقات الإنسانية أكثر من الوقت
في كمبوديا، يُعتبر الحفاظ على "التناغم" أكثر أهمية من "احترام الوقت"، مما يجعل الحفاظ على علاقات جيدة مع الآخرين يتفوق على التأخير البسيط.
العيش وفق إيقاع الطبيعة
يستيقظ العديد من الأشخاص وينامون وفقًا لطلوع وغروب الشمس، مما يجعلهم يميلون إلى إدراك الوقت من خلال التغيرات الطبيعية أكثر من الاعتماد على الساعة.
تدفق الوقت بشكل هادئ ودون استعجال
كما يتضح في عبارة "باي-سا-باي" (تناول الطعام ببطء)، هناك قيم تُشدد على أهمية الوقت الهادئ وعدم الاستعجال.
أشياء يجب أن يعرفها الأجانب حول الوقت عند السفر أو الانتقال إلى كمبوديا
ينبغي الاستعداد لمواعيد الاجتماعات أو التجمعات بوقت كافٍ
غالبًا ما لا تبدأ الأنشطة التجارية أو الخاصة في الوقت المحدد. من المهم تنظيم الجدول الزمني مع توقع تأخير معين دون شعور بالاستعجال.
تعتبر مواعيد وسائل النقل العامة مؤشرات فقط
غالبًا ما لا تصل الحافلات والقطارات في الوقت المحدد، لذا فإن توقع التنقل في الوقت المحدد يُعتبر أمرًا صعبًا. يُطلب من الأشخاص أن يكون لديهم مرونة في تحركاتهم.
يوجد بعض التفاوت في مواعيد فتح وغلق المتاجر
رغم وجود ساعات عمل معلن عنها، قد تتأخر المتاجر في opening أو تغلق فيما قبل الموعد المحدد، خاصة في المتاجر المملوكة للأفراد التي قد تتأثر برغبات المالك.
معلومات مثيرة للاهتمام حول الوقت في كمبوديا
قد تبدأ حفلات الزفاف في الساعة الرابعة صباحًا
تبدأ حفلات الزفاف التقليدية في كمبوديا عادةً في الصباح الباكر، وأحيانًا تبدأ الطقوس قبل شروق الشمس، مما يُفاجئ الكثيرين بسبب اختلاف الإحساس بالوقت.
ثقافة القيلولة (سيستا) موجودة
خاصة في الأوقات الحارة، يُمارس الناس أخذ قيلولة بعد الغداء، وغالبًا ما تُغلق المتاجر في الساعة 2 أو 3 بعد الظهر. هذه الثقافة قد نمت لتتناسب مع المناخ.
في المدارس الكمبودية، قد تكون "جدول الحصص" غير واضحة
رغم تحديد أوقات بدء الدروس، قد يحدث تأخير في البداية بناءً على وصول المعلم أو الظروف، وقد لا يتم تطبيق إدارة دقيقة للوقت في بعض الأحيان.