موزمبيق

الوقت الحالي في موزمبيق

,
--

أفضل الأوقات للسفر إلى موزمبيق

مقارنة أشهر السفر إلى موزمبيق

الشهر تقييم من 5 السبب
يناير
درجات حرارة عالية ورطوبة مرتفعة وكميات أمطار كثيرة، مما يجعلها غير مناسبة للسياحة.
فبراير
تستمر درجات الحرارة العالية والرطوبة، وتأثرها المحتمل بالإعصار، مما يجعل السفر غير مناسب.
مارس
تقترب نهاية موسم الأمطار، وتقل كميات الأمطار، لكن الرطوبة لا تزال مرتفعة.
أبريل
ينتهي موسم الأمطار، يبدأ الطقس في الاستقرار، ويصبح المناخ مناسبًا للسياحة.
مايو
يبدأ موسم الجفاف، ودرجات الحرارة معتدلة، وهو أفضل وقت للاستمتاع بالسفر.
يونيو
مناخ جاف وطبيعة باردة، وهو موسم مثالي للشواطئ والسفاري.
يوليو
يستمر المناخ الجاف، ويكون مناسبًا لمشاهدة الحياة البرية والأنشطة البحرية.
أغسطس
الطقس مستقر، وأماكن السياحة قليلة الازدحام، مما يجعل السفر مريحًا.
سبتمبر
تبدأ درجات الحرارة في الارتفاع، وتزداد نشاطات الكائنات البحرية، مما يجعلها مثالية للغوص.
أكتوبر
تزداد الحرارة، لكن لا يزال وقتًا جيدًا للاستمتاع بالأنشطة البحرية والمنتجعات الشاطئية.
نوفمبر
بداية موسم الأمطار وزيادة الرطوبة، مما يزيد من احتمالية هطول الأمطار.
ديسمبر
درجات حرارة عالية ورطوبة مرتفعة وكميات أمطار كثيرة، مما يجعلها غير مناسبة للسياحة.

أفضل شهر للتوصية هو "مايو"

مايو هو أحد أفضل الأشهر للسفر إلى موزمبيق. إنه بداية موسم الجفاف، وتقل فيه الأمطار، وتنخفض الرطوبة، ويستمر المناخ المريح. تكون درجات الحرارة خلال النهار معتدلة، كما أن درجات الحرارة في الليل مريحة. في هذا الوقت، توفر المنتجعات الشاطئية مياه صافية وشواطئ رملية بيضاء، مما يعد مثاليًا للغوص أو السباحة. بشكل خاص، تزداد فرصة رؤية الحياة البحرية الغنية حول جزر بازالوت ومناطق كويلمان. أيضًا، في الحدائق الوطنية في الداخل، يجعل المناخ الجاف الحياة البرية تتجمع حول مصادر المياه، مما يعزز تجربة السفاري. كما أن السياح أقل قبل ذروة الموسم، مما يتيح التمتع بجولة سياحية مريحة بعيدًا عن الازدحام. علاوة على ذلك، تكون الأسعار للمبيت والجولات عادة معقولة مقارنة بموسم الذروة، مما يجعلها تجربة ذات قيمة جيدة. بشكل عام، يمكن القول إن مايو هو أفضل وقت للاستمتاع بموزمبيق من حيث المناخ، الأنشطة، الازدحام، والتكلفة.

أسوأ شهر للتوصية هو "يناير"

يناير هو أحد الأشهر التي يجب تجنب السفر فيها إلى موزمبيق. في هذا الوقت، يكون موسم الأمطار في ذروته، حيث يستمر المناخ الحار والرطب. غالبًا ما تتجاوز درجات الحرارة 30 درجة مئوية خلال النهار، ومع ارتفاع الرطوبة، تصبح الأنشطة الخارجية مرهقة للغاية. علاوة على ذلك، يعتبر يناير ذروة موسم الأعاصير، مما يزيد من خطر العواصف القوية والفيضانات، خاصة في المناطق الجنوبية. هذا يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات في النقل وإغلاق مرافق السياحة، مما قد يعوق تخطيط السفر. في المنتجعات الشاطئية، قد تكون ظروف البحر العاتية خطيرة، مما يقيّد الأنشطة البحرية مثل الغوص والسباحة. حتى في المناطق الداخلية، قد تكون الطرق الطينية والأنهار المرتفعة تحديًا للجولات السفاري. بالإضافة إلى ذلك، فإن الرطوبة العالية تعزز تكاثر البعوض، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل الملاريا. لكل هذه الأسباب، يعتبر يناير وقتًا غير مناسب للسفر إلى موزمبيق.

أشهر موصى بها حسب نوع الرحلة

نوع الرحلة الشهر الموصى به السبب
منتجع شاطئي مايو، يونيو، سبتمبر موسم جفاف، طقس مستقر، ووضوح عالٍ في المياه، مما يجعله مثاليًا للأنشطة البحرية.
الغوص والتنفس تحت الماء أبريل، مايو، سبتمبر البحر هادئ والرؤية جيدة، ويوجد مجموعة متنوعة من الكائنات البحرية.
السفاري يونيو، يوليو، أغسطس يجعل الجفاف الحياة البرية تتجمع حول مصادر المياه، مما يسهل رؤيتها.
السياحة الثقافية والعمرانية مايو، يونيو، يوليو تتمتع بمناخ لطيف ومريح، مما يجعلها مناسبة لجولات المدن والتجارب الثقافية.
الصيد سبتمبر، أكتوبر تتحرك الأسماك بنشاط، مما يجعل من السهل استهداف الأنواع الكبيرة.
مراقبة الحيتان يوليو، أغسطس، سبتمبر موسم هجرة الحوت الأحدب، مما يمكن من مشاهدته بنسبة عالية.
مراقبة الطيور نوفمبر، ديسمبر تصل أعداد كبيرة من الطيور المهاجرة، مما يتيح رؤية تنوع كبير من الطيور.
الرحلات العائلية يونيو، يوليو، أغسطس يتمتع الطقس بالاستقرار، وتكون الأنشطة مناسبة لجميع أفراد الأسرة.
Bootstrap