
الوقت الحالي في كيسي
أفضل وقت للسفر إلى القارة القطبية الجنوبية
مقارنة أشهر السفر إلى القارة القطبية الجنوبية
الشهر | تقييم من 5 درجات | السبب |
---|---|---|
يناير | درجة الحرارة هي الأعلى، وأفضل موسم لمشاهدة الحيوانات البرية والأنشطة على اليابسة. | |
فبراير | وقت ذوبان الجليد وفتح طرق الملاحة، مناسب لمشاهدة صغار البطاريق والحيتان. | |
مارس | نهاية الموسم وبداية تقلبات الطقس. تقل حركة السفن. | |
أبريل | مع دخول winter، يكون السفر خارج الموسم. الظروف الجوية صارمة وغير متاحة للوصول. | |
مايو | دخول فترة البرد القارس، وللأنشطة السياحية فعليًا لا توجد. تصبح البيئة مظلمة وصعبة. | |
يونيو | تأثير الليل القطبي حيث تكون الإضاءة شبه معدومة، والسفر غير ممكن فعليًا. | |
يوليو | أدنى درجات الحرارة تسجل في فترة الشتاء القاسي. لا تُعقد الجولات السياحية. | |
أغسطس | موسم البرد القارس والعواصف الثلجية مستمرة. السفر غير ممكن من كلا الجانبين، الوصول والأمان. | |
سبتمبر | تبدأ الإضاءة في العودة ولكن سماكة الجليد تبقى، غير مناسبة للسفر بعد. | |
أكتوبر | فترة إعادة نشاط السفن الاستكشافية، ولكن لا يزال مبكرًا للسفر العام. | |
نوفمبر | بداية الموسم حيث تبدأ السفن السياحية، وقت لرؤية مناظر الجليد والحيوانات البرية. | |
ديسمبر | أطول فترة ضوء النهار، ويكون المناخ نسبيًا مستقرًا مما يجعله مثاليًا للسياحة. |
الشهر الأكثر توصية به هو "يناير"
يناير هو الوقت الأكثر مثالية للسفر إلى القارة القطبية الجنوبية. هذا هو موسم الصيف في نصف الكرة الجنوبي، حيث تكون درجات الحرارة هي الأعلى في السنة، وتستمر فترة الإضاءة لفترة طويلة. كما أن الطقس يميل إلى أن يكون مشرقًا ومعتدلاً، حيث يتقدم ذوبان الجليد وتؤمن العديد من السفن السياحية طرقًا ملاحية آمنة. بالإضافة إلى ذلك، تكون النشاطات الحيوانية نشطة، مع زيادة فرص رؤية صغار البطاريق وجراء الفقمات، وحتى الحيتان. توفر تجربة فريدة لمراقبة النظام البيئي الغني عن قرب مع إطلالات القارة المغطاة بالثلوج والجليد. علاوة على ذلك، فإن الأنشطة مثل المشي على الجليد والنزول بواسطة قوارب الزودياك تكون أكثر شمولاً في هذا الشهر. لذلك، يعد يناير هو الأكثر توصية للزيارة بسبب توازن مستويات الراحة وثراء الأنشطة السياحية، بالإضافة إلى السلامة العالية.
الشهر الأقل توصية به هو "يونيو"
يونيو هو الشهر الأكثر عدم ملاءمة للسفر إلى القارة القطبية الجنوبية. في هذه الفترة، تكون لدينا فترة تعرف بالليل القطبي حيث تكون الشمس شبه غائبة، ويكون الإضاءة تقريبًا صفرية. كما أن درجات الحرارة تكون في أدنى مستوياتها، وأيام تحت -60 درجة مئوية ليست نادرة. وفي ظل الظروف الجوية القاسية مثل الرياح القوية والعواصف الثلجية، تتوقف الأنشطة السياحية تمامًا. لا توجد شركات سياحية تشغل رحلات بحرية في القارة القطبية الجنوبية، ويتكرر الوجود فقط بين قلة من الباحثين وموظفي المحطة. في بيئة غير مجهزة، يرتبط التنقل والاتصال والمعيشة بمخاطر كبيرة، مما يجعل من المستحيل على السياح الدخول. باستثناء الاستكشافات القطبية أو الأبحاث الأكاديمية، لا توجد خيارات لزيارة القارة في هذا الوقت، ويكون هناك العديد من المشكلات من ناحية السلامة، لذلك ينبغي تجنب هذا الشهر عند التخطيط للسفر.
أشهر مناسبة حسب نوع السفر
نوع السفر | الشهر الموصى به | السبب |
---|---|---|
السفر إلى القطب الجنوبي لأول مرة | ديسمبر، يناير | درجات الحرارة والطقس مستقران، ومناظر الحيوانات والأنهار الجليدية الأجمل. مناسب للمبتدئين. |
لمشاهدة الحيوانات البرية | يناير، فبراير | موسم نشط للحيوانات البرية بما في ذلك صغار البطاريق والحيتان. |
التصوير الفوتوغرافي | نوفمبر، ديسمبر | المشاهد الثلجية والأنهار الجليدية بالحالة البيضاء، وزاوية الإضاءة جميلة. |
مغامرة واستكشاف | ديسمبر، يناير | يشهد التجارب مثل تسلق الجليد والنزول بواسطة قوارب الزودياك. |
الاستمتاع بالبيئة الهادئة | نوفمبر، فبراير | فترة أقل توافدًا للسياح مما يجعل الرحلات أكثر هدوءً. |
للغرض التعليمي والدراسي | يناير، فبراير | موسم مناسب لمراقبة النظام البيئي والتعليم البيئي، ووجود مرشدين متخصصين. |
التركيز على الرحلات البحرية | ديسمبر، يناير | استقرار طرق الملاحة، وعدد كبير من سفن السياحة، وتوفير خيارات جدولة متنوعة. |