أنغيلا

الوقت الحالي في أنغيلا

,
--

أفضل الأوقات للسفر إلى أنغيلا

مقارنة أشهر السفر إلى أنغيلا الأمثل

الشهر تقييم من 5 درجات السبب
يناير
ذروة موسم الجفاف مع نسبة عالية من الأيام المشمسة، والبحر هادئ. مناسب للسياحة والأنشطة البحرية.
فبراير
مناخ جاف مع رطوبة منخفضة، مما يجعله مريحًا. موسم سياحي يتوفر فيه المنتجعات بشكل جيد.
مارس
تستمر أفضل فترة. وقت ممتع للاستمتاع بمنتجعات الشاطئ والغوص بصورة مريحة.
أبريل
قليل من الأمطار ومناخ دافئ ومريح، لكن في نهاية الموسم، وهناك بعض الرطوبة.
مايو
بداية موسم الأمطار مع زيادة الرطوبة، ولكن عدد السياح يتناقص، والأسعار تميل إلى الانخفاض.
يونيو
تبدأ الأمطار في الزيادة، لكنها ليست بكثافة بعد. وقت قلق بشأن الحرارة والرطوبة.
يوليو
حرارة ورطوبة عالية، مع زيادة الأمطار. بداية موسم الأعاصير مع تقلبات الطقس.
أغسطس
معرض للتأثيرات الناتجة عن الأعاصير، مع رياح وأمطار قوية ومخاطر انقطاع الكهرباء. غير مناسب للسياحة.
سبتمبر
ذروة موسم الأعاصير. قد تغلق العديد من الفنادق والمرافق.
أكتوبر
نهاية موسم الأمطار والطقس يستقر تدريجيًا. هناك مؤشرات على استئناف السياحة ولكن يجب الحذر.
نوفمبر
الاقتراب من موسم الجفاف والطقس يتحسن. عدد الناس قليل، ويسهل الاستمتاع بإقامة مريحة.
ديسمبر
بداية موسم الجفاف واستقرار الطقس. ازدحام خلال موسم عيد الميلاد.

أفضل شهر للتوصية هو "مارس"

مارس هو الوقت الأكثر مثالية للسفر إلى أنغيلا. إنه في وسط موسم الجفاف، مع سماء صافيه تقريبًا كل يوم، مما يتيح لك الاستمتاع بمناظر رائعة من سماء زرقاء وبحر أخضر زمردي. درجات الحرارة معتدلة حوالي 28 درجة، مع رطوبة منخفضة، مما يوفر بيئة مريحة لجميع أنواع الأنشطة مثل السباحة والرياضات المائية والإقامة في المنتجعات. بالإضافة إلى ذلك، تكون الرياح هادئة، مما يوفر ظروف طقس مثالية لرحلات اليخوت والتجول. كما أن البنية التحتية السياحية متطورة، حيث أن الخدمات في المطاعم والفنادق مستقرة. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه يبدو موسمًا ذروة، إلا أن الازدحام يكون أقل قليلًا مقارنة بشهري يناير وفبراير، مما يتيح لك الاستمتاع بالشاطئ براحة أكبر. كما أن وضوح البحر عالٍ، مما يجعل هذا الوقت المثالي لممارسة الغوص والغوص باستخدام أنبوب التنفس. توازن الظروف المناخية والمناظر الطبيعية ومعدل الازدحام ممتاز، مما يجعله شهرًا موصى به لمبتدئين السفر إلى أنغيلا.

أسوأ شهر للتوصية هو "سبتمبر"

سبتمبر هو الوقت الذي يجب تجنبه تمامًا للسفر إلى أنغيلا. هذا الشهر هو ذروة موسم الأعاصير في منطقة البحر الكاريبي، ومدى احتمال التعرض للعواصف القوية والأمطار الغزيرة هو الأعلى. في الواقع، تم الإبلاغ عن العديد من الأضرار الممتدة خلال الأعوام الماضية، لذا كانت هناك حالات لإغلاق مؤقت للبنية التحتية والمرافق السياحية. علاوة على ذلك، غالبًا ما تتوقف الفنادق والمطاعم عن العمل خلال فترة انخفاض السياحة، مما يؤدي إلى تقليل كبير في خدمات السياح. بالإضافة إلى ذلك، تزداد مخاطر إلغاء الرحلات وتأخيراتها، مما قد يؤدي إلى اضطراب خطط السفر. في حين تكون أشعة الشمس قوية، فإن الرطوبة ودرجات الحرارة عالية، مما يزيد من عدم الراحة خلال الإقامة. حتى المسافرون الذين يفضلون البيئات الهادئة يجب أن يكونوا في حالة تأهب بسبب الكوارث الطبيعية في هذا الوقت، مما يجعله موسمًا غير مناسب للسفر من جوانب السلامة والراحة.

أشهر موصى بها حسب نوع السفر

نوع السفر الشهر الموصى به السبب
السفر إلى أنغيلا للمرة الأولى فبراير، مارس موسم جاف مع طقس مستقر، والبحر هادئ. البنية التحتية السياحية متطورة.
الاستمتاع بالطبيعة يناير، مارس بحر وشواطئ نقية. مناسب لمراقبة النباتات والحيوانات.
الرياضات البحرية فبراير، مارس، أبريل هواء وأمواج هادئة، مما يجعل الغوص وركوب الأنابيب مثاليًا.
الإقامة في منتجعات فاخرة يناير، فبراير موسم ذروة مع خدمات عالية الجودة، ويمكنك الاستمتاع بإقامة مميزة.
الإقامة الهادئة مايو، نوفمبر عدد السياح قليل، والأسعار هادئة. وقت للاسترخاء.
السفر مع الأطفال مارس، أبريل الطقس مستقر وغير حار جدًا، مما يجعله وقتًا آمنًا للاستمتاع على الشاطئ.
الرغبة في تقليل التكاليف مايو، أكتوبر بدؤا موسم انخفاض الأسعار، مما يجعل تكاليف الإقامة وتذاكر الطيران أرخص.
شهر العسل فبراير، مارس طقس جيد، ومناظر رومانسية وخدمات ممتازة.
Bootstrap