
الوقت الحالي في جزيرة كليبرتون
ثقافة الزمن في جزيرة كليبورتون
ثقافة الزمن في جزيرة كليبورتون
تنتمي إلى منطقة زمنية UTC−8، ولكن لا توجد حياة قياسية
تقع جزيرة كليبورتون في المحيط الهادئ، وتندرج ضمن المنطقة الزمنية UTC−8 (التوقيت القياسي للمحيط الهادئ). ومع ذلك، نظرًا لأنها جزيرة غير مأهولة، فلا توجد إدارة شائعة للوقت.
الزوار المؤقتون يحددون المعايير الزمنية
في حال وجود فرق بحث علمي أو زوار عسكريين لفترات قصيرة، فقد يتم تحديد الوقت وفقًا للبلد الأم أو المهمة. يتم ضبط الوقت وفقًا لـ "راحة الأنشطة".
لا توجد بنية تحتية حياتية قائمة على التوقيت القياسي
لا توجد بنية تحتية مثل الكهرباء والاتصالات، ولا خدمات عامة تعتمد على الوقت. كل شيء بدائي، وحركة الشمس هي المؤشر الوحيد للأنشطة.
قيم الزمن في جزيرة كليبورتون
لا توجد قيم اجتماعية تتعلق بالوقت
نظرًا لأنها جزيرة غير مأهولة، لا توجد قيم جماعية تتعلق بالوقت. إذا وُجدت، فستكون مستمدة من ثقافة الزوار المؤقتين.
حركة الشمس هي المعيار الزمني الوحيد
تعتبر الشروق والغروب من الفواصل الكبرى في الحياة والسلوك، ويكون الإحساس بالوقت متماشيًا مع الطبيعة. لا يوجد حاجة أساسية لإدارة الوقت بشكل مصطنع.
"قواعد الزمن" تختلف من زائر لآخر
حتى في حال وجود مجموعات متعددة، يمكن أن يعتمد كل منها على معايير زمنية مختلفة، ولا يوجد جدول زمني موحد.
ما يجب أن يعرفه الأجانب حول الزمن عند السفر أو الانتقال إلى جزيرة كليبورتون
يختلف استخدام الوقت حسب هدف الإقامة
يتم تحديد ساعات الأنشطة حسب الأغراض مثل البحث العلمي أو التدريبات العسكرية أو تصوير الوثائق. يمكن استخدام توقيت بلد الزائر أو التوقيت العالمي المنسق أو وقت الشمس.
الشمس والطقس هما المؤشران الأكثر أهمية
تتأثر جداول الحياة بمستوى المد والجزر وساعات الشمس، لذا فإن حمل الساعة غالبًا ما يكون غير مفيد. هناك حاجة للتكيف مع البيئة الطبيعية.
يعتمد الوعي بالوقت في حالات الطوارئ على معدات الاتصالات
نظرًا لعدم وجود خدمات شحن منتظمة، تستخدم الهواتف الفضائية كوسائل للإنقاذ أو الاتصال. في هذه الحالة أيضًا، يميل المعيار الزمني إلى المطابقة مع بلد المتصل.
حقائق مثيرة حول الزمن في جزيرة كليبورتون
جزيرة "إقليم" لدولة واحدة ولكن بلا زمن
جزيرة كليبورتون هي إقليم فرنسي ما وراء البحار، ولكن بسبب عدم وجود مؤسسات إدارية أو سكان، تشكل حالة فريدة "مكان لا يحتاج فيه الزمن متطلبات حكومية".
في الماضي، تنافست بريطانيا والمكسيك على السيطرة الزمنية
في أوائل القرن العشرين، تنافست عدة دول على ملكية جزيرة كليبورتون، وكان من بين الفوضى حالة تتعلق بـ "أي زمن يجب استخدامه".
تدرس كواحدة من "أكثر المناطق الزمنية عزلة"
مثل جزيرة كليبورتون، تعتبر الأراضي التي من الناحية الزمنية موجودة ولكن بلا ثقافة زمنية حالة نادرة، وغالبًا ما تكون موضوعًا للدراسة في علم الجغرافيا أو الأنثروبولوجيا الثقافية.