
الوقت الحالي في كينيا
أفضل الأوقات للسفر إلى كينيا
مقارنة للأشهر الأفضل للسفر إلى كينيا
الشهر | تقييم من 5 درجات | السبب |
---|---|---|
يناير | موسم الجفاف مع طقس مستقر، وقت مناسب للرحلات السفاري. | |
فبراير | قلة الأمطار، مناسب لمراقبة الحيوانات والسياحة. | |
مارس | بداية موسم الأمطار، قد يكون الطقس غير مستقر في بعض المناطق. | |
أبريل | دخول موسم الأمطار، مما يجعل الحركة والسياحة غير مريحة. | |
مايو | هطول أمطار غزيرة، وقت غير مناسب للرحلات السفاري والسياحة. | |
يونيو | انتهاء موسم الأمطار وبدء تحسن الطقس، بداية فترة التحضير للسياحة. | |
يوليو | موسم الجفاف، الطقس مستقر. حركة الحيوانات نشطة، وقت مثالي للرحلات السفاري. | |
أغسطس | فترة الهجرة الكبرى، مثالي لمراقبة الحيوانات. | |
سبتمبر | ذروة موسم الجفاف، الطقس مريح. يوصى بالسياحة بشكل عام. | |
أكتوبر | لا يزال موسم الجفاف مستمراً، بيئة مناسبة للسياحة. | |
نوفمبر | بدء موسم الأمطار القصير، قد يكون الطقس غير مستقر. | |
ديسمبر | دخول موسم الجفاف، وقت مناسب للسياحة. يتزامن مع عطلة عيد الميلاد. |
أفضل شهر يمكن التوصية به هو "سبتمبر"
سبتمبر هو واحد من أفضل الأوقات للسفر إلى كينيا. إنه في ذروة موسم الجفاف، حيث يكون الطقس مشمسًا نسبيًا ودرجات الحرارة مريحة. في هذه الفترة، تعتبر نهاية "الهجرة الكبرى" حيث تتجمع العديد من الحيوانات البرية في محمية ماساي مارا الوطنية. لذا، هناك فرصة كبيرة لرؤية "الخمسة الكبار" مثل الأسود والفيلة والفهود والجاموس. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأعشاب قصيرة وجافة، مما يحسن من رؤية الحيوانات ويجعلها مناسبة للتصوير الفوتوغرافي. حالة الطرق جيدة، مما يسهل تنقل الرحلات السفاري. أيضًا، هذه الفترة هي فترة هدوء نسبي بين السياح، مما يسمح بتجربة طبيعية رائعة مع تجنب الازدحام. نظرًا لتوازن الطقس والحيوانات والبنية التحتية، يعتبر سبتمبر شهرًا مثاليًا للمسافرين الجدد والمكررين إلى كينيا.
أسوأ شهر لا يمكن التوصية به هو "مايو"
مايو هو واحد من أكثر الأوقات التي يجب تجنبها للسفر إلى كينيا. إنه يتزامن مع أشهر الأمطار الأكثر هطولًا في السنة، حيث تتكرر العواصف الشديدة والأمطار الطويلة. لذلك، غالبًا ما يتم تقييد الأنشطة الرئيسية مثل الرحلات السفاري والسياحة الطبيعية، حيث قد تصبح الطرق موحلة وقد تكون هناك مناطق في بعض الحدائق الوطنية غير قابلة للوصول. بالإضافة إلى ذلك، فإن الحيوانات منتشرة على نطاق واسع، مما يجعل من الصعب مراقبتها، وقد تنخفض مستوى رضا تجربة الرحلات السفاري. علاوة على ذلك، فإن تأثير الأمطار يزيد من الرطوبة، مما يؤدي إلى زيادة عدد الحشرات (خاصة البعوض)، لذا يجب توخي الحذر بشأن النظافة والإدارة الصحية. كما أن التصوير الفوتوغرافي يكون غير مناسب، حيث يتطلب الأمر البحث عن فترات هدوء للقيام بأي نشاط، مما يقلل من حرية التنقل. من الناحية المالية، توفر هذه الفترة الأسعار المنخفضة في موسم الركود، ولكن بالنظر إلى مخاطر الطقس، يمكن اعتبارها عمومًا الشهر الأقل توصية.
أشهر موصى بها حسب نوع الرحلة
نوع الرحلة | الأشهر الموصى بها | السبب |
---|---|---|
السفر إلى كينيا لأول مرة | يوليو، سبتمبر | نشاط الحيوانات مرتفع والطقس مستقر، مما يضمن رضيًا عاليًا. |
الاستمتاع بالطبيعة | أغسطس، سبتمبر | هو أفضل موسم للرحلات السفاري، مثالي لمراقبة الحيوانات البرية. |
التركيز على التجارب الثقافية | ديسمبر، فبراير | موسم جاف يسهل التنقل، كما يمكن الاستمتاع بالمناسبات التقليدية والأسواق المحلية. |
التصوير الفوتوغرافي | أغسطس، سبتمبر | الهواء الجاف والسماء الصافية تعزز من رؤية الحيوانات، تجعل من التصوير أمرًا مناسبًا. |
السفر مع الأطفال | يوليو، ديسمبر | الطقس معتدل وسهل التحمل، مما يجعله مناسبًا للعائلات. |
الاستمتاع بالهدوء | فبراير، نوفمبر | عدد قليل من السياح، مما يوفر إقامة هادئة ومريحة في وجهات السياحة. |
مراقبة الحيوانات | أغسطس، سبتمبر | توقيت مثالي لمراقبة الهجرة الكبرى. |