جيبوتي

الوقت الحالي في جيبوتي

,
--

أفضل وقت للسفر إلى جيبوتي

مقارنة أشهر السفر إلى جيبوتي

الشهر تقييم من 5 درجات السبب
يناير
درجات الحرارة معتدلة، وأفضل وقت للاستمتاع بالغوص مع سمكة القرش الحوت.
فبراير
مناخ مريح يستمر، مناسب للسياحة والأنشطة الخارجية.
مارس
تبدأ درجات الحرارة في الارتفاع، وقد يشعر البعض بالحرارة خلال النهار.
أبريل
يصبح الطقس حارًا ورطبًا، ويجب توخي الحذر عند القيام بالأنشطة الخارجية.
مايو
تزداد الحرارة، ويصبح المناخ غير مناسب للسياحة.
يونيو
درجات حرارة مرتفعة جداً، يُفضل تجنب الأنشطة الخارجية.
يوليو
تستمر درجات الحرارة القصوى، وهو أسوأ وقت للسياحة.
أغسطس
تصل الحرارة والرطوبة إلى ذروتها، وغير مناسب للسفر.
سبتمبر
تستمر الحرارة، لكن تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض تدريجياً.
أكتوبر
تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض، ويصبح المناخ مناسباً للسياحة.
نوفمبر
يعود المناخ المريح، مما يجعله مناسباً للسياحة والأنشطة الخارجية.
ديسمبر
درجات الحرارة معتدلة، وأفضل وقت للاستمتاع بالغوص مع سمكة القرش الحوت.

أفضل شهر يوصى به هو "ديسمبر"

يعد ديسمبر واحداً من أفضل الأشهر للسفر إلى جيبوتي. في هذا الوقت، تكون درجات الحرارة معتدلة، حيث تتراوح متوسط درجات الحرارة خلال النهار حوالي 27 درجة مئوية، وتستمر الأجواء المريحة خلال المساء. الجدير بالذكر بشكل خاص هو إمكانية الاستمتاع بالغوص مع سمكة القرش الحوت في خليج تاجورا الذي يقع عند مدخل البحر الأحمر. حيث تتوافد سمكة القرش الحوت من نوفمبر إلى يناير، ويعتبر ديسمبر ذروة هذا النشاط. ستشكل تجربة الغوص في البحر الشفاف تجربة فريدة لا تُنسى في جيبوتي. علاوة على ذلك، يكون هناك القليل من الأمطار، وتكون الأيام مشمسة، مما يجعله مناسباً للسياحة والأنشطة الخارجية. كما أن العديد من السياح يستغلون عطلة نهاية العام لزيارة البلاد، مما يوفر لهم فرصة للاستمتاع بالتفاعل مع الثقافة المحلية والناس. بالنظر إلى كل ذلك، يمكن القول أن ديسمبر هو الشهر الأنسب للسفر إلى جيبوتي من حيث المناخ، والأنشطة، والتجارب الثقافية.

أسوأ شهر يوصى بتجنبه هو "يوليو"

يعتبر يوليو أسوأ شهر للسفر إلى جيبوتي. في هذا الوقت، تكون درجات الحرارة هي الأعلى في السنة، حيث غالبًا ما تتجاوز درجات الحرارة 40 درجة مئوية خلال النهار. تؤدي الحرارة الشديدة إلى صعوبة كبيرة في القيام بالأنشطة الخارجية، مما يزيد من خطر الإصابة بضربة الشمس. كما أن المناخ الحار والرطب يستنزف الطاقة، مما يعيق السياحة والتنقل. علاوة على ذلك، بسبب الحرارة، يميل العديد من السكان المحليين إلى الحد من نشاطاتهم خلال النهار، مما قد يؤدي إلى إغلاق المعالم السياحية والأسواق. في مثل هذه الظروف، يصبح من الصعب على السياح الاستمتاع بإقامتهم، مما يقلل من متعة السياحة. وبالتالي، يُفضل تجنب زيارة جيبوتي في يوليو واختيار فترة مناخية أكثر راحة.

الأشهر الموصى بها حسب نوع الرحلة

نوع الرحلة الأشهر الموصى بها السبب
رحلة جيبوتي الأولى ديسمبر، يناير مناخ معتدل، إمكانية الاستمتاع بالغوص مع سمكة القرش الحوت وبعض الأنشطة الفريدة.
الاستمتاع بالطبيعة ديسمبر، فبراير الاستمتاع بالمناظر الطبيعية مثل بحيرة عسل وبحيرة أبو.
الاستمتاع بالطعام نوفمبر، ديسمبر فترة غنية بالمأكولات البحرية الطازجة، مما يجعلها وقتًا ممتازًا لتجربة الطعام المحلي.
التركيز على التجربة الثقافية يناير، فبراير توفر العديد من المهرجانات والفعاليات المحلية، مما يسهل التفاعل الثقافي.
قضاء وقت هادئ فبراير، مارس قلة السياح، مما يوفر بيئة هادئة للاسترخاء.
الاستمتاع بالينابيع الساخنة لا يوجد لا توجد ثقافة الينابيع الساخنة في جيبوتي، لذلك لا يوجد وقت مناسب.
السفر مع العائلة ديسمبر، يناير مناخ معتدل، مما يجعل الأنشطة العائلية ممتعة.
Bootstrap